الله - تبارك وتعالى - هو الغني، وهو محمود في غناه، والإنسان لا يكون محموداً في غناه، قد يكون مذموماً بسبب سوء تصرفه في المال، أو بخله، أو ما إلى ذلك، كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى [العلق:6-7].
الله - تبارك وتعالى - هو الغني، وهو محمود في غناه، والإنسان لا يكون محموداً في غناه، قد يكون مذموماً بسبب سوء تصرفه في المال، أو بخله، أو ما إلى ذلك، كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى أَن رَّآهُ اسْتَغْنَى [العلق:6-7].