"وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ أي: من أصوافها، وأوبارها، وأشعارها أثاثًا، ومتاعًا إلى حين، وَمَشَارِبُ أي: من ألبانها، وأبوالها؛ لمن يتداوى، ونحو ذلك أَفَلا يَشْكُرُونَ؟ أي: أفلا يُوحِّدون خالق ذلك، ومسخره، ولا يشركون به غيره؟
"وَلَهُمْ فِيهَا مَنَافِعُ أي: من أصوافها، وأوبارها، وأشعارها أثاثًا، ومتاعًا إلى حين، وَمَشَارِبُ أي: من ألبانها، وأبوالها؛ لمن يتداوى، ونحو ذلك أَفَلا يَشْكُرُونَ؟ أي: أفلا يُوحِّدون خالق ذلك، ومسخره، ولا يشركون به غيره؟