"قَالَ يَا قَوْمِ أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنْ اللَّهِ يقول: أتتركوني لأجل قومي، ولا تتركوني إعظاماً لجناب الرب - تبارك وتعالى - أن تنالوا نبيه بمساءة، وقد اتخذتم جانب الله وراءكم ظهرياً أن نبذتموه خلفكم لا تطيعونه، ولا تعظمونه.
إِنَّ رَبِّي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحِيطٌ أي: هو يعلم جميع أعمالكم، وسيجزيكم بها".