وقوله: وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا أي: اسألهم عن صدقنا، وأمانتنا؛ لأنهم كانوا يشاهدون ذلك، فهم شاهدوا هذه الواقعة، ويعرفون حقيقة ما حصل، فإذا سألهم أخبروه، فلم يكن ذلك كذباً من أولاد يعقوب كما كذبوا في المرة الأولى - والله أعلم -.
وقوله: وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا أي: اسألهم عن صدقنا، وأمانتنا؛ لأنهم كانوا يشاهدون ذلك، فهم شاهدوا هذه الواقعة، ويعرفون حقيقة ما حصل، فإذا سألهم أخبروه، فلم يكن ذلك كذباً من أولاد يعقوب كما كذبوا في المرة الأولى - والله أعلم -.