وقوله: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى، أي: الذي أنزل عليك القرآن هو الله الذي لا إله إلا هو ذو الأسماء الحسنى والصفات العلى.
الحسنى تأنيث الأحسن، وأنها البالغة في الحسن غايته، في ألفاظها ومعانيها.
وقوله: اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَهُ الْأَسْمَاء الْحُسْنَى، أي: الذي أنزل عليك القرآن هو الله الذي لا إله إلا هو ذو الأسماء الحسنى والصفات العلى.
الحسنى تأنيث الأحسن، وأنها البالغة في الحسن غايته، في ألفاظها ومعانيها.