يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ [سورة الحـج:77-78].
عن عقبة بن عامر عن النبي ﷺ: فُضلت سورة الحج بسجدتين، فمن لم يسجدهما فلا يقرأهما[1].
حديث عقبة بن عامر مرفوعاً فيه ضعف، والسجود كما هو معلوم لا يجب، ومن ترك سجود التلاوة فلا حرج عليه.
- رواه الحاكم في المستدرك، كتاب الإمامة وصلاة الجماعة، باب التأمين (1/343)، برقم: (805).