وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا أصل ذلك بمعنى الثقل، ولهذا يعبر به عن الصمم، كأن في أذنيه الصمم.
وَلَّى مُسْتَكْبِرًا كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْرًا أصل ذلك بمعنى الثقل، ولهذا يعبر به عن الصمم، كأن في أذنيه الصمم.