بأمرنا، بمرأى منا، وتحت حفظنا وكلاءتنا بِأَعْيُنِنَا وفيه إثبات صفة العين لله على ما يليق بجلاله وعظمته، وهذه عقيدة أهل السنة والجماعة.
هذا انتصار لنوح ﷺ فكذبوه فأهلكهم الله -تبارك وتعالى- لتكذيبهم لنبي كريم من أنبيائه جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ وهو نوح ﷺ وبعضهم يقول: الله -تبارك وتعالى-، كفروا بالله، وبين القولين ملازمة، جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ نوح ﷺ والذين كذبوا نوحاً هم كافرون بالله، الذي كفر بنوح كافر بالله .