يعني بدلاً من الإذعان، والإيمان يقابلون ذلك بالكفر، هذا يمكن أن يكون قرينة تقوي قول من قال: إن المقصود بذلك الخضوع، فهم بدلاً من أن يخضعوا لهذا القرآن، وينقادوا قابلوا ذلك بالتكذيب، يكذبون.
يعني بدلاً من الإذعان، والإيمان يقابلون ذلك بالكفر، هذا يمكن أن يكون قرينة تقوي قول من قال: إن المقصود بذلك الخضوع، فهم بدلاً من أن يخضعوا لهذا القرآن، وينقادوا قابلوا ذلك بالتكذيب، يكذبون.