هذا تفسير ظاهر واضح ثابت عن رسول الله ﷺ بأن هذا الحساب هو العرض فقط، يعني أنه تعرض عليه أعماله عرضًا مجملاً دون أن يناقَش الحساب، ويدقق معه في ذلك.
- رواه البخاري، كتاب الرقاق، باب من نوقش الحساب عذب، برقم (6171)، ومسلم، كتاب الجنة وصفة نعيمها، وأهلها، باب إثبات الحساب، برقم (2876)، وأبو داود، كتاب الجنائز، باب عيادة النساء، برقم (3093)، والترمذي، كتاب صفة القيامة، والرقائق، والورع عن رسول الله ﷺ، برقم (2426).